العبادات الخارجية هي ما نراه، وهذا هو عنوان هذه المقالة، ومعلوم أن بعض العبادات ظاهرة وبعضها داخلي.

العبادات الخارجية هي تلك التي نراها.

العبادات الخارجية هي ما نراه ونراه ونسمعها، فتصحيح العبارة، ويمكن القول بأن العبادات الخارجية تشمل العبادة الجسدية والمالية واللفظية.

العبادة اللفظية

وكل عبادة يؤديها المسلم من خلال لسانه لله عز وجل.

  • الشهادتان لفظ الشهادتين مثال على العبادة اللفظية، وهو من العبادات الظاهرة التي يمكن سماعها.
  • تلاوة القرآن كما أن تلاوة القرآن من العبادات الخارجية واللفظية التي رتبت لها الشريعة أجرًا عظيمًا.
  • التمتع بالصواب والنهي عن المنكر ومعلوم أن فرض الصواب والنهي عن المنكر من باب لوم المسلم لأخيه المسلم، ولذلك فهو ظاهر العبادة.

العبادة الجسدية

وهي العبادات التي يؤديها المسلم من خلال جسده، وفي هذه الفقرة من المقال، العبادات الخارجية هي ما نراه، وما يلي

  • الصلاة وهي أيضًا من طقوس الإسلام المرئية.
  • الصوم عبادة تركية. إذا ترك المسلم فيه جملة من المباح.
  • علاقة القرابة وهي زيارة المسلمة إلى رحمها، وتعتبر من العبادات الخارجية.

عبادة المالية

العبادات الاقتصادية هي أيضا من بين العبادات الخارجية. بعضها مذكور أدناه

  • الزكاة وهي المال الذي أخرجه الله تعالى الفقير من ثروة الأغنياء.
  • الصدقة هي المال الذي ينفقه المسلم طوعا.
  • النفقة المسلم ينفق على أهله وعلى من تجب عليه النفقة.

وهكذا تم التوصل إلى خاتمة هذه المقالة وهي بعنوان “العبادة المرئية هي ما نراه” والتي توضح فيها أن العبادة المرئية مرئية للمسلمين، سوف يسمعونها ويرونها، ثم الظاهر وقد تم شرح أنواع العبادة بشيء من التفصيل.