قصة فيلم “أنا قبلك” مكتوبة قصة فيلم “أنا قبلك” مكتوبة، قصة “أنا قبلك” من أجمل القصص والحكايات المستوحاة من الأفلام الأمريكية أكثر قوة وإثارة. . حيث تنقل طبيعة الرومانسية والعاطفة في قصتنا عن شخصية مريضة تم الاعتناء بها ثم تم إدخالها في فقرات جميلة فيها حب بطولي بين شخصيتين.

قصة فيلم “أنا قبلك” مكتوبة

تدور القصة حول شاب ثري يتعرض لحادث مروري عندما يصطدم بدراجة نارية. كان مشلولًا تمامًا، وغير قادر تمامًا على الحركة. في هذه الأثناء، كانت فتاة بسيطة تُدعى لويزا كلارك، 26 عامًا، تبحث عن عمل وعرضت عليها وظيفة تعتني برجل مشلول لأشهر براتب كبير. ارتدت لويزا إحدى فساتين والدتها القديمة وذهبت إلى وظيفتها الجديدة. كان هذا المكان عبارة عن قلعة قديمة استقبلتها امرأة نحيلة حادة المظهر، والدة ويل الصغيرة. سألته عن تجاربه السابقة. بدت لويزا سخيفة لأنها كانت عديمة الخبرة. أخذها إلى مكان عمله، وهو غرفة ويل. فوجئت لويزا بشاب وسيم ولكنه عدواني لم يتكلم. كانت لويزا تشعر بالتوتر وأرادت مغادرة القلعة، لكنها أرادت مساعدة أسرتها، لذلك بقيت. ذات يوم، جاءت خطيبة ويل السابقة المسماة إليسيو وصديقه وأخبراه عن خطوبتهما. لذلك ساءت حالة ويل بعد ذهابهم وإتلاف بعض الصور التي جمعوها معهم وتحاول لويزا إصلاح الصور لكنه يتوتر ويطردها، لكنها ترفض. ذهبت لويزا وويل إلى الطبيب وأخبرهما أن حالتها كانت صعبة، وبدأ ويل بمعالجة لويزا بود ودعاهما للخروج إلى الحديقة وتجاذبا أطراف الحديث لفترة من الوقت. في اليوم التالي طلبوا منه أن يحلق لحيته. أخبره الطبيب أنه رأى ويل يبتسم لأول مرة منذ وقوع الحادث. لذا انتقلت لويزا بويل وسمعت محادثة بين والديها حول اتفاقهما مع مؤسسة سويسرية ساعدته في القتل الرحيم. كانت لويزا مستاءة وقررت الذهاب معه في رحلة، وكانت سعيدة واعترفت بأنها أحبتها وطلبت منه مرافقته إلى سويسرا. رفضت لويزا الذهاب معه وبقيت في منزله، لذلك طلب منها والدها أن تأتي لرؤيته للمرة الأخيرة. ذهبت إلى سويسرا وشهدت اللحظات الأخيرة معه، وترك لها خطابًا ومبلغًا من المال حتى تعيش سعيدة. في النهاية تعرفنا بالتفصيل على فكرة القصة المكتوبة لفيلم “أنا أمامك”، وهي من أجمل القصص التي نعرضها بكل تفاصيلها عبر موقع المصري نت. .