قال الشاعر والأوطان بدم كل طليقة، وديون على الوطن، كلمة أوطان في البيت، فاللفظ في اللغة العربية يشير إلى دلالات ومعاني كثيرة تحملها في ثناياها.، وهذه من مميزات لغة الضاد التي تجعلها تتفوق على اللغات الأخرى، وفي هذا المقال سنتعرف على معنى كلمتك هي الوطن في كلام الشاعر، والوطن في الدم. من كل يد حرة وديون مستحقة.

قال الشاعر، وللأوطان، في دم كل يد حرة سلف وديون تليق بكلمة الأوطان في البيت.

قال الشاعر، الأوطان بالفعل، بدم كل حرة، وديون تستحق الوطن، فكلمة أوطان في البيت هي جمع تكسير، وجمع التكسير هو ما تدل عليه الجمع للتغيير. في تركيبه المفرد، الأول هو جمع القليل، لأن هذا الجمع يشير إلى العدد الصغير من ثلاثة إلى عشرة، وله أربعة أوزان، وهي أنا أفعل مثل الوجوه والعينين والأرواح والشمعة. وأفعال مثل قمصان، شرائط، أعمدة، أرغفة وأقنعة. وأفعال مثل أقفال، أنهار، أقلام وأحمال. وفعل مثل أولاد وبنات.

جمع الجمع وصيغة الجمع الأخيرة

جمع الوفرة هو الجمع الذي يدل على عدد كبير، بما في ذلك ثلاثة إلى ما لا نهاية، وله العديد من الأوزان، بما في ذلك أفعال مثل الرسل، والكتب، والسفن، والنيازك. أفعال مثل أحمر، أخضر، عم. أفعال مثل الغرف والألعاب والرسومات والحجج. وأفعال مثل قص، جادل. أما الجمع النهائي فهو أي جمع يتكون من حرفين أو ثلاثة أحرف بعد ألف صرير، يكون وسطه حرفًا ساكنًا، وله أوزان عديدة، منها التصريفات مثل المصابيح. والمفاعلات مثل المكاتب والمخابز و. وممثلين مثل المجوهرات والخواتم. وعائلات مثل الحروف والسحب. وتأثيرات مثل المطاحن.

صيغ الجمع

وهي أسماء تشتمل على معنى الجمع، وهذه الأسماء ليس لها صيغة فردية في النطق مثل غيرها من صيغ الجمع، حيث أن كلمة الجمل هي اسم جمع يدل على جمع الإبل أو الإبل، وكلمتك شعب تشير إلى أعضاء القبيلة، والكلمة تشير إلى مجموعة من الأشياء ككل، ومعظم الأسماء الجماعية في الكلام اليومي ليست خاصة بنوع واحد، مثل مجموعة الكلمات، يمكن تطبيق الكلمة (الناس) في مجموعة من الناس، ولكن يمكن أيضًا أن تشير بشكل صحيح إلى مجموعة من الكلاب، وهناك أسماء جماعية خاصة بالأنواع، خاصة من حيث طبيعة الأشياء كمجموعات من حيوانات معينة.

وقد أوضحنا من خلال هذا المقال أن الشاعر والأوطان قالوا بدم كل يد طليقة يداً ودينًا مستحقًا. إن كلمة “أوطان في المنزل” هي صيغة جمع متصدعة تشير إلى قلة، وليس كثرة الجموع أو نواحيهم المتطرفة.