تفاصيل اختطاف نور الدين البحيري في تونس تفاصيل اختطاف نور الدين البحيري في تونس، وفي الساعات الماضية انتشر أحد تلك الأنباء في وسائل الإعلام التونسية، وهو ما أوضحه زعيم حزب الله. حركة النهضة التونسية، نور الدين البحيري، في بداية ساعات الصباح من يوم الجمعة 31 ديسمبر 2022، وفور وصول هذا الخبر، اهتم العديد من المواطنين والمقيمين في تونس بمعرفة تفاصيل اختطافه. نور الدين البحيري في تونس وفي المقال. وهو ما يسلط الضوء على هذا التاريخ المثير للجدل في تونس.

نور الدين البحيري معلومات ويكيبيديا

نور الدين البحيري، من مواليد 10 يوليو 1958، محام وسياسي يحمل الجنسية التونسية. شغل هذه المناصب الهامة في البلاد. شغل منصب وزير العدل في حكومة حمادي الجبالي، ثم تولى منصب رئيس الوزراء في حكومة علي العريض، وفي عام 1977 التحق بحركة النهضة وتقلد مناصب مختلفة منها منصب قيادة جناح حركة طلابية. في الجامعة.

تفاصيل اختطاف زعيم حركة النهضة نور الدين البحيري

وقال رياض الشعيبي، كبير مستشاري حركة النهضة التونسية، إن “زعيم الحركة نور الدين البحيري تعرض للخطف وتعرض هو وزوجته للاعتداء والضرب على أيدي عناصر أمنية بملابس مدنية في تونس”. القبض في مكان مجهول “.

وأضافت “زوجي رهن الإقامة الجبرية وأنا أحمل الرئيس ووزير الداخلية مسؤولية سلامته، وأنا أحمل قيس سعيد ووزير داخليته مسؤولية أمن البحيري بعد اختطافه”.

تفاصيل اعتقال الشرطة لنائب رئيس الحزب نور الدين البحيري

أعلنت حركة النهضة التونسية، الجمعة 31 ديسمبر 2022، توقيف نور الدين البحيري نائب رئيس الحزب، وهو من أبرز رموز الدولة التونسية، وأول مسؤول كبير بالحركة. . وهو محتجز منذ أن حل الرئيس قيس سعيد البرلمان. اعتقل الأمن نور الدين البحيري اليوم، وفي هذا السياق، أفاد بيان لمراسل فرانس 24 نور الدين مباركي أن حركة النهضة أفادت، صباح اليوم، أن نائب رئيس حركة النهضة وممثل البرلمان المجمد، له صلاحياته. مختطف. من قبل رجال أمن يرتدون ثياباً مدنية، واختطفوا ونقلوا إلى جهة مجهولة.

وأضافت الحركة في المكالمة أن عنف زوجته المحامية سعيدة العكرمي التي كانت برفقته ارتكبتها الحركة خلال “الاختطاف”. واستنكرته حركة النهضة في البداية ووصفتها بـ “سابقة خطيرة تهدد دخول البلاد في نفق الاستبداد وتصفية المعارضين السياسيين خارج إطار القانون”، بحسب نص البلاغ.

كانت هذه تفاصيل اختطاف نور الدين البحيري في تونس، وهو الخبر المثير للجدل في جميع وسائل الإعلام التونسية في ساعات الصباح من هذا اليوم، والذي أصبح حديث جميع المنصات الإلكترونية.