يحكي الصقر الجاهز للقفز قصة شعار شركة نفط الكويت (KOC) الذي يعترف بأن الصقر له رصيد جميل في جميع أنحاء البلاد وليس فقط في الشركة .. مثلما أرسل الله الغراب لقايين ليعلم كيفية الاختباء. جسد أخيه، جعل الله النسر دافعًا يساعد في قيام وطن بأكمله ؛ انظر إلى أن الطيور تواصل إرشادنا على طول الطريق بأمر من ربهم حتى اليوم. لذلك، من خلال موقع المحتوى، سنخبركم اليوم بقصة شعار شركة نفط الكويت.

تاريخ شعار شركة نفط الكويت

(KOC) هو الرمز المختصر لشركة نفط الكويت ومقرها الأحمدي. وهي شركة تابعة لمؤسسة البترول الكويتية، حيث تعتبر الشركة شركة قابضة مملوكة للدولة.

احتلت دولة الكويت المرتبة العاشرة عالمياً من حيث إنتاج البترول والسوائل المشتقة عام 2013. كما احتلت المرتبة الخامسة كأكبر مصدر من حيث حجم النفط الخام.

كان الشعار المنتظر علامة فخمة مليئة بالتفاصيل التي تدل على رفاهية شركة النفط. لكل رمز، كان الرمز مخالفًا للتوقعات، وكان الرمز فقط هو صقر أزرق بسيط ينقض على خلفية بيضاء.

السر وراء هذا الشعار هو أن الصقر كان سبب اكتشاف النفط في شمال الكويت. يقال إن الناس في الصحراء لم يذهبوا للصيد إلا عندما كان الصقور يحومون حول مكان في الصحراء. ولكن في يوم محظوظ للغاية، تبع الناس الصقر للعثور على أكبر كأس يمكنهم العثور عليه الشمس (الزيت).

نرى أن الصقر هدى الناس إلى المكان الذي اكتشفوا فيه النفط، وهذا جلب الخير للبلاد كلها، مما يعطي معنى شعار شركة نفط الكويت معنى عميقًا، ودليل على الفخر في البدايات والانطلاق منه. إلى النهاية. أعلى.

حول شركة نفط الكويت

ظهرت الشركة لأول مرة عام 1934 م بواسطة

  • بريتيش بتروليوم (BP)، التي كانت تعرف آنذاك باسم شركة النفط الأنجلو-فارسية.
  • شيفرون المعروفة باسم شركة نفط الخليج.

منذ تأسيس الشركة حرصت الشركة على القيام بما يلي

  • المسوحات والتوقعات البحرية والبرية.
  • عمليات البحث عن الغاز الطبيعي والخام.
  • تطوير الآبار المنتجة.
  • حفر الآبار التجريبية.

في عام 1938 كانت الشركة محظوظة باكتشاف كميات تجارية ضخمة من النفط في حقل (برقان). وهكذا نرى نهضة الكويت حيث بدأ النفط في الظهور والنمو، وكانت أول شحنة من النفط المصدر في عام 1946 في عهد الأمير الراحل الشيخ أحمد الجابر.

وبعد فترة وجيزة تم العمل على توسيع مرافق التصدير وتطوير حقول جديدة. نتج عن ذلك بناء

  • سرير فردي.
  • الأرصفة الجنوبية والشمالية.
  • جزيرة اصطناعية.

ذهبنا إلى عام 1975، وهو العام الذي أصبحت فيه الشركة بأكملها ملكية كاملة للحكومة الوطنية. أما الشركة الأم المذكورة أعلاه فقد تم تأسيسها عام 1980 لتشمل فيها جميع شركات النفط الكويتية الخاضعة لولاية الدولة. .

كان عام 2005 عام السعادة لاكتشاف دولة الكويت الخام الخفيف API 52 .. وقد مثل هذا النفط الذي تم اكتشافه في حقل (الصابرية) نقلة كبيرة في القدرات الاستكشافية للشركة.

أما عام 2006 فهو العام الذي توج فيه الحلم الكويتي بالاكتفاء الذاتي في مجال الغاز الطبيعي. تحقق هذا الحلم مع اكتشاف الغاز في مختلف المجالات ومنها على سبيل المثال

  • الفسيحة.
  • أو التعافي.
  • مغني.

تحقق حلم آخر للشركة في عام 2011، عندما تمكنت من خفض معدل حرق الغاز إلى 1٪، مقارنة بـ 17٪ في الماضي، وهو ما يشير على أي حال إلى التقدم المذهل للشركة.

تواريخ مهمة منذ تأسيس الشركة

قصة شعار شركة نفط الكويت هي شعار يحكي قصة شركة مرت بالعديد من التطورات والاكتشافات لتستحق مكانتها القوية بين الشركات. ومن بين التواريخ المهمة التي ميزت تاريخ هذا الكيان الكويتي، نقدم ما يلي

  • في عام 1938 تم اكتشاف النفط في (برقان). ثم تم حفر 8 آبار في نفس المكان حتى عام 1942 عندما بدأت الحرب.
  • [1945تمالانتهاءمنالحفريات[1945Secompletanlasexcavaciones
  • 30 يونيو 1946 تم شحن أول شحنة من النفط خارج البلاد.
  • من عام 1946 إلى عام 1949، تم إجراء العديد من التطورات والتسهيلات، مثل الرصيف الجنوبي في الأحمدي، بالإضافة إلى محطات تقطير مياه البحر.
  • 1955 اكتشاف النفط في شمال الكويت وتحديداً في الروضتين.
  • 1959 اكتشاف مواقع أخرى لاستخراج النفط (مناقيش .. وحقل الخفجي)، إضافة إلى الإعلان عن بدء عمليات الرصيف الشمالي للتصدير.
  • 1962 اكتشاف حقل جديد بالكامل (أم قدير).
  • 1965 بدء تصدير الغاز.
  • 1966 اتفاقية الكويت مع المملكة العربية السعودية لتقسيم منطقة محايدة بينهما.
  • كان عام 1970 إنجازًا عظيمًا بالقدرة على تكرير مليار برميل من النفط.
  • 1977 تم اكتشاف بئر بعمق 20 ألف قدم في حقل برقان.
  • 1990 توقف العمل كلياً بسبب غزو العراق للكويت.
  • 1991 تسبب العراق في أضرار جسيمة للبلاد من خلال تفجير 700 بئر نفط.
  • 1993 زادت قدرة الشركة وتطورت لإنتاج أكثر من 2 مليون برميل من النفط يومياً.
  • 2005 كان الاحتفال بافتتاح رصيف جديد في منطقة (الأحمدي).
  • 2006 بلغ احتياطي الدولة نحو 35 مليار قدم مكعب من الغاز الطبيعي.