يشير مصطلح النظرية إلى التفسير المدعوم بقوة بنتائج التجارب العملية، صواب أو خطأ. تدور النظرية العلمية حول الفرضيات والظواهر التي تحدث في هذا الكون بشكل طبيعي وكيفية تفسيرها وفقًا للأدلة المتوفرة. للنظرية خصائص وشرح طريقة لاتباعها بالمنهج العلمي، ونوضح من خلال سطورنا التالية صحة هذه العبارة من خطأها، وفي نهاية المقال سنرفق خصائص النظرية العلمية.
محتويات
مصطلح النظرية هو تفسير مدعوم بقوة بنتائج التجارب التجريبية.
النظرية العلمية هي تفسير ملاحظات العالم الطبيعي بناءً على الحقائق العلمية التي ساهم بها التحقيق في هذه الظاهرة، وهذه النظرية مدعومة باستخدام المنهج العلمي. هذا يخلص إلى أن الإجابة الصحيحة على هذا السؤال هي
- العبارة الصحيحة.
والفرضية المراد اختبارها تكون بإجراء تجارب لاختبار الفرضية، وتسمى هذه التجارب تحقيق علمي، وغالبًا ما تستغرق فترة طويلة لاختبار صحة الفرضية من خطأها، ويتم اختبارها بعد تكرارها. التحقيقات. دراسات، أو تصبح الفرضية نظرية مثبتة، أو يثبت ذنبها.
خصائص النظرية العلمية.
على الرغم من وجود العديد من الخصائص للنظرية العلمية، إلا أن هناك خمس خصائص أساسية توضح كيفية عمل هذه النظرية. يجب أن تكون النظرية العلمية
- قابلة للتحقق أي يجب دعم هذه النظريات من خلال سلسلة من مشاريع البحث العلمي أو التجارب، وفي بعض الأحيان يتم إثبات خطأ هذه النظرية من خلال الأدلة وهذا يسمى رفض النظرية، ومع ذلك لا يتم تسليمها لاختبار صحة النظرية. . تمامًا لأنه أداء ويمكن تثبيته في الوقت المناسب للحصول على أداء أقوى وأكثر صحة.
- قابل للتكرار أي أن النظريات تستند إلى ظواهر متكررة، مما يتطلب توفير معلومات وبيانات كافية في النظرية حتى يتمكن الآخرون من اختبار النظرية والحصول على نتائج مماثلة أو أكثر صحة.
- مستقرة يجب أن تكون النظرية مستقرة، مما يعني أنه عندما يختبر الآخرون النظرية ويحصلون على نفس النتائج، فإن الدليل لا يثبت عكس النتائج المذكورة أعلاه.
- بسيط يجب أن تكون النظرية بسيطة، وهذا لا يعني أن النظرية تستند إلى قوانين أساسية، ولكن يجب تقديم تلك المعلومات المفيدة وذات الصلة في النظرية نفسها.
- متسقة هذا يعني أن النظرية يجب أن تتفق مع النظريات الأخرى، أي يجب ألا تتعارض مع مبادئ النظريات الأخرى المقبولة. ومع ذلك، غالبًا ما تُظهر النظريات بعض الاختلافات الواضحة لأن النظرية الجديدة يمكن أن تقدم دليلًا إضافيًا على عكس ذلك.
لذلك وصلنا إلى نهاية مقالنا اليوم والذي كان بعنوان “النظرية” يشير إلى التفسير الذي تدعمه بقوة نتائج التجارب العملية.