اعتاد البحارة على العمل في الماضي، نرحب بكم، أيها الطلاب الأعزاء، في موقع الويب الخاص بكم، أخبار تن نيوز، والذي يضم نخبة من الأساتذة والمعلمين لجميع مستويات الدراسة.

حيث نعمل معًا كوحدة واحدة ونبذل قصارى جهدنا لنضع بين يديك حلولًا نموذجية لجميع الأسئلة التي تواجهك لمساعدتك على التفوق والنجاح.

كان البحارة في معظم الدول القريبة من البحر يعملون في الماضي في صيد الأسماك والغوص بحثًا عن اللؤلؤ، وتعاني البحار كثيرًا من المصاعب أثناء الغوص. ذات يوم حدث تغيير في شؤون هذه المجتمعات مما تسبب في خسائر فادحة تمثلت في ظهور اللآلئ التي زرعها المستكشف الياباني ميكو موتو من مدينة شيحة اليابانية الذي ينتمي لعائلة فقيرة تعمل في بيع أرز. عندما بلغ سن 23 عامًا، فكر في ترك وظيفته المتواضعة لوظيفة قد تناسب طموحه، فتوجه نحو الميناء ليعمل بحارًا في صيد الأسماك وصيد اللؤلؤ. من خلال عمله لاحظ أن صيادي اللؤلؤ يعانون الكثير من أجل الحصول على صدفة تحتوي على لؤلؤة، لكنهم لم يستسلموا، فعمل بجد لكنه فشل. كان يعتقد أن ما سيحدث عندما نزرع اللؤلؤ داخل القشرة، من هذا السؤال تحقق الحلم وهو يدرس المحارة والتقى بأحد أساتذة الجامعات اليابانية، وعلم منه أن المحارة تفرز مادة متكلسة من خلال الرخويات. بداخله عندما يتسلل جسم غريب إلى قشرته ليحمي نفسه من خشونته الضارة.

رفض ميكو موتو ما توقعه الناس بشأن فشله، وقال لنفسه أن يتحلى بالصبر، ولا تستسلم، وأن يعتمد على الخبرة والسؤال ليثبت ما كنت تعتقد أنه صحيح، حتى توج ملكًا على عرش زراعة اللؤلؤ. في عام 1908 م.

والجواب الصحيح هو

الصيد والغوص