أرسل الله أنبياء إلى الناس ليكونوا أداة هداية لهم، تهديهم إلى الطريق الصحيح الصحيح، بعد الضلال الذي كانوا يعيشون فيه وآباؤهم، وقليل من الأنبياء استقبلهم قومهم. في الواقع، تجلت غالبية ردود الفعل في صورة الرفض. .

ومعلوم أن ردود أفعال الشعوب المختلفة لم تقتصر على الرفض فقط، بل بالغوا في ردود أفعالهم حتى وصلوا إلى حد قتل الأنبياء وانتحال صفتهم، وتعرض بعضهم للعذاب من أهله، واتهامات عديدة له. كانت أعمال السحر والشعوذة موجهة ضد الأنبياء، مثل نبي الله محمد، وهي الفترة التي أعطاها الله لزكريا كدليل على حمل زوجته.

الفترة التي أعطاها الله لزكريا دليل على حمل زوجته

والجدير بالذكر أن الله تعالى أيد أنبيائه بعدد من المعجزات، كانت خير دليل على صدق رسالتهم، حتى يقتنع الناس برسالتهم، ومن بينها أن الله بارك نبيه زكريا بجملة. طفل بعد أن كان هنا وزوجته عاقرا، والفترة التي أعطاها الله لزكريا هي دلالة على الحمل زوجته ثلاث ليال، أشارت وأكدت حمل زوجته.