وعند سقوط الدرعية تعرضت للهدم والتخريب وأحرقت مزارع وقتل فرسان وشيوخ خلال حصار الدرعية الذي كان يعتبر محطة الصدمة الأخيرة بين قوات محمد علي باشا الذي حكم مصر والدولة الأولى. سعودي. .

ولما سقطت الدرعية هدمت وحطمت وأحرقت مزارع وقتل فرسان وشيوخ.

الادعاء صحيح، فالصراع والحصار على الدرعية من أشهر المحطات التاريخية التي وحدت المملكة العربية السعودية قبل قيامها بشكلها الحالي، والخلافة العثمانية بقيادة محمد علي باشا الذي كان واليها. . مصر في ذلك الوقت. وصلت قوات محمد علي باشا الخاصة، بقيادة إبراهيم باشا، إلى مدينة الدرعية، إحدى أهم مدن المملكة العربية السعودية، خاصة في الدولة السعودية الأولى، ونظمت القوات حصارًا عامًا للمدينة في شهر جمادى الأولى. الأول وموقع الدرعية الشهير استمر لفترة طويلة وصلت إلى عدة أشهر. وقد نجحت إحدى حاملات الطائرات هذه في عام 1233 هـ في شهر ذي القعدة، واستطاعت حملة خارج قوات جيش إبراهيم باشا اختراق المدينة واختراق أسوار المدينة، واستطاعت قوات إبراهيم باشا اختراق المدينة. كانوا في مواجهة مباشرة مع عبد الله بن سعود الكبير، أول مؤسس للدولة السعودية.

أسباب سقوط الدرعية

لكل حدث تاريخي العديد من الأسباب التي أدت إليه، بالإضافة إلى العديد من النتائج المترتبة عليه، ويجب أن نعرف كل هذه المعلومات لأنها الطريقة الوحيدة التي يجب أن نتعلم بها من التاريخ، ومن ثم نتعرف على الأسباب التي أدت إلى سقوط الدرعية

  • سقط الدرعية لأن الجيوش أو القوات التي تعمل على حمايته لم تكن قوية بما يكفي لصد أو مقاومة هجوم من قوى قوية مثل إبراهيم باشا.
  • لم تستطع قوات الدرعية بعد حصار طويل صد هجوم قوات محمد علي، ففضلوا الانسحاب شيئًا فشيئًا.
  • استمر ضغط قوات إبراهيم باشا على مدينة الدرعية، وفي النهاية كان الاستيلاء على المدينة النتيجة الحتمية، خاصة بعد خروج الإمام عبد الله بن سعود الكبير من مدينة باب سمحان إلى حي الطريف. .
  • وكان الإمام محصناً في حي الطريف، وبعد ذلك أصبحت المدينة ملكاً لقوات إبراهيم باشا، وخاصة الجزء الجنوبي منها، لكن القوات وصلت في النهاية إلى باب سمحان.
  • واستمر القتال بعد ذلك لبعض الوقت حتى فضل الإمام عبد الله الكبير عام 1233 هـ إعلان استسلام المدينة وطلب من القوات السلام والأمن لأهل الدرعية، وفي المقابل استسلم وكان ذلك في 1818 م
  • سقط الدرعية أخيرًا بعد حصار دام ستة أشهر، وبعد سقوطه سُجن الإمام عبد الله بن سعود الكبير مع حاشيته في القاهرة.
  • ثم نُقل الإمام إلى عاصمة الخلافة العثمانية أستانا، حيث صدر ضده حكم بالإعدام وأعدم أواخر عام 1818 م. ج.
  • كان سقوط الدرعية آخر محطات الحملة العثمانية على شبه الجزيرة العربية، لأن عودة قوات إبراهيم باشا إلى القاهرة كانت إعلانًا للقضاء على الدولة السعودية الأولى.

وفي نهاية المقال سنعلم أنه عند سقوط الدرعية وهدمت وتخريب أحرقت مزارع وقتل فرسان وشيوخ خلال الحرب والحملة التي كانت تهدف إلى القضاء على أي انفصال خارجي عن الدولة العثمانية.