حكم الشرك في الألوهية بالدليل ………… أنزلت الدعوة الإسلامية على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وبدأ يدعو الناس إلى الله وإلى دين الحق، الدين الإسلامي الحقيقي العظيم وإخراجهم من الظلمات إلى النور. والدعاء يؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر ومنهم من لم يقبل هذه الدعوة ورفض الإيمان بالله وبقي على الشرك والكفر. شرح النبي محمد صلى الله عليه وسلم أركان الإيمان وأركان الإسلام، حيث أن أركان الإسلام أولها نطق الشهادتين، وإقامة الصلاة، وإخراج الزكاة، وصوم رمضان. والحج الى البيت. من كان قادرا على

حكم ألوهية الشرك بالأدلة

أما الإيمان فهو الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر حسنه وشره، وقد قدم عبد الله الأجر العظيم للمسلمين والمؤمنين به كما فعل. أعدوا لهم جنة الجنة العليا، كما برر الكفار العذاب الشديد، وأنهم سيبقون في نار جهنم خالدين فيها جزاء لما كانوا يفعلونه وأنزل الله تعالى. كثير من العبادات والشرائع وأعمال الطاعة التي أمرنا بها وأمرنا بذلك حتى ننال رضا الله تعالى في الدنيا.

الاجابة

ينحرف عن الإسلام