حكم المبالغة في الدين، فالمبالغة في الدين مفرطة. لقد أمرنا الرسول بدم الغلو فقال إياكم من الغلو في الدين. مشكلة المبالغة لها أسبابها في الدين لجهل البعض بها. قلة الوعي والمعرفة الصحيحة به. وهي تجاوز الحد الجائز، أي زيادة عمل عبادة معينة إلى حد الإنهاك. ولا يجوز شرعاً التطرف في العبادة على باقي العبادات وعلى حساب باقي العبادات. المراد من زيادة محبة الأنبياء والصالحين، وقد أدى هذا الغلو في الدين بالناس إلى حد الشرك في الدين، والقيام بما يفعله الناس في الدين أو السنة، حيث نهى الرسول عن المبالغة فيه. شيئا ما. فجاء إليه جماعة من الصحابة يسألون عن عبادة الرسول. قال قال أحدهم أصلي الليل كله. لم يقل لهم الرسول قط “والله ما أخافكم ولا أتقياء له، لكني أصوم وأفطر، وأصلي، وأضطجع، وأتزوج النساء. فمن ابتعد عن سنتي فليس مني “. بدأها، وعليه أن يبتعد عن المبالغة، على سبيل المثال بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم، وحكم الغلو في الدين.

حكم المبالغة في الدين

الجواب هو

  • يحرم المبالغة في الدين.