هل وجود العينة الضابطة وقت إجراء التحقيق التجريبي غير مهم ولا يُحدث فرقًا يعتبر البحث العلمي من الموضوعات المهمة التي تشغل أذهان جميع الباحثين والمفكرين والراغبين في معرفة أنواع هذا البحث وأهم الإجراءات المتبعة فيه.

البحوث التجريبية

يعتبر البحث التجريبي من أهم أنواع البحث العلمي الذي يهدف إلى قياس مجموعة من الظواهر باستخدام بطاقات الملاحظة وتسجيل الأداء الناتج عن التحفيز والاستجابة وتثبيت بعض متغيرات البحث مع تغيير البعض الآخر. يحتوي البحث التجريبي على عدة خطوات إجرائية يجب اتباعها للحصول على نتائج علمية صحيحة يمكن تعميمها ودراستها.

هل وجود العينة الضابطة عند إجراء تحقيق تجريبي غير مهم وهل يحدث فرقًا

العينات جزء لا يتجزأ من البحث العلمي بجميع أنواعه، وخاصة في البحث التجريبي الذي يحتوي على عدة أنواع من العينات مثل العينة الضابطة التي يتحكم الباحث في وجودها أثناء التجربة، وذلك بهدف قياس تأثير التغيير المستقل في المتغير التابع. لا يهم أثناء التجربة في التحقيق التجريبي، ويتمثل ذلك في الإجابة التالية

الاجابة

  • بيان غير صحيح، حيث يجب أن تكون عينة التحكم موجودة أثناء التحقيق التجريبي.

عينات التحكم

تعرف العينة الضابطة بأنها إحدى عينات البحث التي يتم التعامل معها تمامًا مثل المتغيرات الخاصة بها، باستثناء المتغير المستقل الذي لم تتم معالجته، حيث يتم قياس تأثير المتغير المستقل على المتغير التابع والمتغير المتحكم لمعرفة نتيجة المتغير المستقل. هذا الأثر وتسجيله كنتيجة منطقية للتجربة التي أجراها الباحث. مصداقية النتائج التي حصل عليها الباحث أثناء بحثه.

هل وجود عينة الضبط عند إجراء تحقيق تجريبي غير مهم ولا يُحدث فرقًا هذا بيان خاطئ وليس له صحة علمية، لأن وجود عينة تحكم يساعد الباحث على فهم تأثير المتغيرات على المتغيرات التابعة بشكل أفضل.