على أي أساس تم تقسيم المحتجين إلى ثلاث مجموعات سؤال يتطلب العودة إلى الدرس الأساسي لتصنيف الكائنات الحية، وهو سؤال يطرحه العديد من المعلمين في نهاية الدرس، أو في اختبار الأحياء، وفي هذه المقالة سيتم تزويد الإجابة النموذجية على هذا السؤال بعبارة نظرة عامة على هذه الكائنات الحية وتأثير الطلائعيات على الحياة على سطح الأرض.

الخلية

قبل التحديد على أي أساس تم تقسيم المحتجين إلى ثلاث مجموعات من الضروري أن نبدأ بتعريف هذه الكائنات، والتي تسمى أيضًا البروتوزوا، أو في اللغة الإنجليزية “Protista”، وهي مجموعة بدائية، حقيقية النواة، أحادية الخلية، وتم تصنيفها لأول مرة من قبل العالم “Ernst Haeckel” ككائنات مستقلة للحيوانات و النباتات، وتتميز هذه الكائنات أيضًا بأنها متحركة، إما عن طريق الأسواط أو الأهداب أو الكاذبة، وبعض العلماء يشملون الفطريات في هذه المجموعة.

على أي أساس ينقسم المحتجون إلى ثلاث مجموعات

تم تقسيم الطلائعيات إلى ثلاث مجموعات بناءً على طريقة الحصول على الغذاء، وبالتالي تم تقسيمها إلى كائنات شبيهة بالحيوان، وهي كائنات غير ذاتية التغذية تعتمد على عملية البلعمة، بينما الكائنات الأولية الشبيهة بالنبات، والتي تشمل الطحالب والأشنات، إنها ذاتية التغذية وتنفذ عملية، في الحالة الثالثة توجد كائنات حية تشبه الفطريات، والتي تعتمد في غذائها على امتصاص المكونات العضوية الميتة.

تأثير البطلات في الحياة

في تصنيف آخر، يقسم العلماء الطلائعيات إلى كائنات ضارة ومفيدة، بعضها مفيد من حيث إنتاج الطاقة وتزويد الأكسجين، من خلال عملية التمثيل الضوئي التي تسمح بامتصاص ثاني أكسيد الكربون، ومن ناحية أخرى، بعض فئات من الخلية. تلعب دورًا تحليليًا في النظم البيئية، سواء على مستوى المسطحات المائية أو في باطن الأرض، وتشكل هذه الكائنات، الممثلة بنسب كبيرة في العوالق البحرية، غذاءً ضروريًا للعديد من الأسماك والكائنات البحرية الأخرى، وقد بدأ البشر مؤخرًا لاستخدامها. في صناعة المكملات الغذائية.

على أي أساس تم تقسيم المحتجين إلى ثلاث مجموعات سؤال يطرح نفسه للإشارة إلى التأثير السلبي لبعض الكائنات الأولية، والتي تسبب أضرارًا جسيمة للمحاصيل الزراعية، وهي مسؤولة عن بعض أمراض الجلد والجهاز التنفسي، لكن الطلائعيات من بين الكائنات الحية الأولى التي ظهرت على سطح الكرة الأرضية. .