حرية التعبير المدمرة تخلق الصراع والفوضى وتؤثر سلبا على أمن واستقرار الوطن. التعبير عن الرأي والمشاركة في المجتمع بشكل أو بآخر من القضايا الإيجابية والحقوق المشروعة لجميع أفراد المجتمع، ولكن حرية الرأي مكفولة للجميع لا تهدف إلى الهدف أو تنشر المعارك والشائعات غير الواقعية، ولكن إذا كانت حرية الرأي بكل أنواعه يؤثر على استقرار الدول، وهذا ما يبحث عنه الكثيرون.

حرية الرأي

حرية الرأي تعني القدرة على التعبير والتعبير عن الرأي في الأمور، من قبل الأشخاص الذين يساهمون في المجتمع، والمشاركة في جميع الأمور المتعلقة بالوطن، ولكن في ضوء مجموعة من المعايير الأساسية، حيث يمكن أن تؤدي حرية الرأي المطلقة إلى يترتب عليه نتائج عكسية في زعزعة أمن واستقرار الوطن.

حرية التعبير التخريبية تولد الفتنة والفوضى وتؤثر سلبا على أمن الوطن واستقراره

حظي هذا السؤال بالكثير من البحث والاستقصاء ورغبة قوية في معرفة الفرق بين حرية الرأي السلبي والإيجابي، حيث أن التعبير عن الرأي بشكل أو بآخر له أثر كبير على الوطن وأمنه، لكن هناك حرية. الذي يسعى إلى التغيير الجيد والرغبة في إقامة وطن صاعد لا معنى له من معاني العنصرية، وهناك حرية رأي تؤدي إلى الفساد وزعزعة استقرار الأمة وانتشار الفتنة بين أفرادها. الجواب على هذه الجملة هو كالتالي

الاجابة

  • البيان صحيح.

أهمية حرية الرأي

يتمثل دور حرية الرأي والتعبير في تنمية الفرد والجماعة بعدة نقاط

  • التنمية والاستقرار الوطني.
  • تبادل الآراء بين المواطنين ومع بعضهم البعض.
  • العمل على نشر المبادئ الحميدة والتغلب على الأفكار السلبية.
  • توقف عن نشر الصراع والمشاركة المجتمعية.
  • نشر ثقافة المشاركة والقدرة على الوصول إلى الحلول المثالية لمشاكل وأزمات المجتمع.
  • تحقيق مبدأ العدل والمساواة بين أفراد المجتمع.
  • خلق بيئة من التفاهم والصداقة بين المواطنين والأوصياء والسلطات.

وفي النهاية، تؤدي حرية التعبير المدمرة إلى الفتنة والفوضى وتؤثر سلباً على أمن واستقرار الوطن بناءً على معلومات جيدة تدل على الفرق بين الحرية المدمرة والحرية الإيجابية.