يعدل المودم الإشارات الرقمية التي يرسلها الكمبيوتر بما يتناسب مع بيئة الهاتف. صواب أو خطأ، يعد المودم أحد الأجهزة الطرفية الرئيسية للكمبيوتر، وهو أحد المكونات المادية الملموسة التي تؤدي وظيفة مهمة في الكمبيوتر. سترد عليك هذه البيانات من خلال الأسطر التالية في حل هذا السؤال، وسنرفق معلومات كاملة وكاملة عن جهاز المودم.

جهاز المودم يعدل الإشارات الرقمية الصادرة عن الحاسب بما يتناسب مع البيئة الهاتفية

على مر التاريخ، كانت المودم الأولى تقوم بتحويل البيانات الرقمية لإرسالها عبر خطوط الهاتف التناظرية، حيث تم قياس سرعة هذه الأجهزة في باود واحد، وبعد تطوير تقنية الكمبيوتر، تم تحويل واحد إلى بت في الثانية، لذلك كان أول إعلان تجاري كانت سرعة أجهزة المودم 110 بت في الثانية، وهي الأولى التي تستخدمها وزارة الدفاع الأمريكية والخدمات الإخبارية وبعض الشركات الكبرى في الولايات المتحدة الأمريكية، ومع مرور الوقت أصبحت هذه الأجهزة مألوفة لجميع المستهلكين في أواخر السبعينيات وأوائل الثمانينيات من القرن الماضي، لإنشاء لوحات رسائل عامة وخدمات إخبارية مثل CompuServe في البنية التحتية للإنترنت في وقت مبكر، ثم حدث انفجار هائل على الويب في معظم أنحاء العالم في منتصف و أواخر التسعينيات من القرن الماضي عند نوع آخر من د جهاز الاتصال الإلكتروني، وهو الموجهات التي تسمح بالوصول إلى الإنترنت في كل منزل في العالم.

يقوم المودم بتعديل الإشارات الرقمية للكمبيوتر بما يتناسب مع بيئة الهاتف

كما قلنا سابقًا، المودم عبارة عن جهاز مكون مادي متصل بالكمبيوتر الذي يحول البيانات إلى إشارة بحيث يمكن إرسالها واستقبالها بسهولة عبر خط هاتف أو اتصال كبل أو قمر صناعي للإرسال عبر خط هاتف تناظري. نستنتج أن الإجابة الصحيحة على هذا السؤال هي

  • يعدل المودم الإشارات الرقمية التي يرسلها الكمبيوتر بما يتناسب مع بيئة الهاتف، وهذا بيان صالح.

يتم وضع شريحة هاتف محمول داخل المودم للوصول إلى الإنترنت على الكمبيوتر، حيث يقوم المودم بتحويل البيانات بين التنسيقات التناظرية والرقمية في الوقت الفعلي لاتصالات الشبكة ثنائية الاتجاه. في أكثر من جهاز بسهولة ولا تتطلب التحويل التناظري إلى الرقمي مثل المودم.

مع هذا الملخص نختتم هذه المقالة بعنوان المودم يعدل الإشارات الرقمية المنبثقة من الكمبيوتر بما يتوافق مع بيئة الهاتف، والتي أرفقنا فيها معلومات عن تاريخ أجهزة المودم لإثراء تفكير قرائنا الأعزاء.