حيث تتكون أركان الحوار من عنصرين أساسيين طرفي الحوار وموضوع الحوار، وهناك أيضًا مزايا عديدة للحوار ليكون جيدًا بما فيه الكفاية، منها أولاً، أن يقوم هذا الحوار على أساس المشاركة متعددة الأطراف، بدءًا من طرفين على الأقل، وثانيًا، أنها تستند أيضًا إلى موضوع مغلق ومناقشة ومناقشة بين المتحاورين حتى يصلوا إلى نتائج مفيدة وأفكار مبتكرة وجديدة. بما أن الحوار له العديد من العناصر والخصائص ليصبح حوارًا جيدًا ومفيدًا، فإنه بالطبع له أيضًا العديد من القواعد والمبادئ التي يجب اتباعها والالتزام بها حتى يكون حوارًا ناجحًا، وهي