جمع المذكر سالم وما يرتبط به والمثنى وما يرتبط به لغتي 1443، تعتبر اللغة العربية من أجمل لغات العالم، فهي لغة القرآن. ا.

اللغة العربية هي لغة القرآن الكريم ولغة الحديث الشريف، وهي لغة الدعد، فاللغة العربية تضم عدة فروع من النحو والقواعد.

جمع صوت المذكر وما يرتبط به

جمع المذكر الهادئ هو ما يشير إلى أكثر من اثنين وهو أغنى من المتعاطفين، وبنائه المفرد آمن عند الجمع. أي سلم التغيير المفرد بجمع “واو” أو جمع ما سبقها وراهبة على مفردها في الحالة الاسمية، أو “يا كسر ما سبقها والراهبة” في حالتي النصب والنصب. والراهبة مفتوحة رغم أن بعض العرب أعلنوا كسرها.

شروط جمع المذكر السلمي

1 – العلم يشترط فيه أن يكون ذكرا عاقل لا ينتهي بتاء ولا مركب.

دعنا نوضح ذلك بأمثلة

محمد محمدون

علي علي

من الطبيعي أن نجمع بهذه الطريقة ما دامت الشروط تنطبق، وفي المثال محمد وعلي اسمي علم الحكيم.

رجل – رجل – ولد

لا ينبغي أن يكتبه رجال – بشر – أولاد، فهذا ليس من لغة في شيء !!! والسبب أن هذه الأسماء ليست أعلامًا.

السبت – الأحد – الفرات

هذه أسماء الأيام والأنهار، فهي آيات طيبة، لكنها ليست عاقلة، ولذلك يحرم فيها جمع الصوت المذكر.

عبد الرحمن – نصر الدين – أبو بكر

هذه أعلام صريحة صالحة، لكنها مركبة، وبالتالي نحن لا نجمعها.

حمزة – طلحة – معاوية

هذه الأعلام نعم لكنها منتهية بتا.

2 – الصفة يشترط أن تكون ذكراً، عاقلًا، لا تنتهي بحرف t، وليست على وزن مؤنث الفعل، أو الفعلين اللذين يكون المؤنث فيه فعلًا، ولا تلك التي يكون فيها المذكر و. المؤنث متساوية.

المثنى وما يليه

المثنى هو ما يدل على اثنين أو اثنين، أو أكثر ثراء من المتعاطفين، مع زيادة ألف ون في حالة الاسمي، و y و n في حالة النصب، أو الجر، على سبيل المثال قلمان أو قلمان. وحذف اسم المثنى عند الإضافة.