سبب وفاة عبد العزيز بوتفليقة، عبد العزيز بوتفليقة (2 مارس 1937، وجدة (1) – 17 سبتمبر 2022)، الرئيس العاشر للجزائر منذ تشكيلها والرئيس السابع منذ الاستقلال. في يناير 2005، عينه المؤتمر الثامن رئيسا لجبهة التحرير الوطني. ولد في مدينة وجدة المغربية، بعد تخرجه من المدرسة الثانوية، والتحق بجيش التحرير الوطني الجزائري في سن التاسعة عشرة عام 1956. وفي نوفمبر 2012، أطاح بهواري بومدين ليصبح رئيسًا مع سنوات خدمة أكثر في الجزائر. في 23 فبراير 2014 أعلن رئيس الوزراء عبد المالك سلال ترشحه لولاية رابعة، ونعرض في مقالنا حقيقة وسبب وفاة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة.

سبب وفاة عبد العزيز بوتفليقة

أعلن التلفزيون الجزائري الرسمي وفاة الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة عن 84 عاما.

كان بوتفليقة الرئيس السابع للبلاد منذ استقلالها عن فرنسا عام 1962، وتولى رئاسة الجزائر عام 1999، بعد نحو عقدين من الخروج من السلطة في بلاده.

في أبريل 2004، فاز بوتفليقة بولاية ثانية بعد حملة انتخابية شرسة التقى خلالها برئيس الوزراء الأسبق علي بن فليس، وحصل على 84.99٪ من الأصوات، بينما حصل بن فليس على 6.42٪ فقط.

في أبريل 2009، أعيد انتخاب عبد العزيز بوتفليقة لولاية ثالثة بنسبة تصويت 90.24 في المائة، وجاء ذلك بعد تعديل دستوري في عام 2008 ألغى القصر الرئاسي لدولتين فقط، وهو ما تعرض لانتقادات شديدة واعتباره رئيسًا له. حكومة. المعارضين. في اشارة الى نيته البقاء رئيسا مدى الحياة وانسحابه من الاصلاحات الديمقراطية.

حقيقة وفاة عبد العزيز بوتفليقة

فاز بوتفليقة بولاية رابعة في الانتخابات الرئاسية في أبريل 2014 في الجزائر، عندما كشفت نتائج الانتخابات أنه فاز بنسبة 81.53 في المائة.

استقال بوتفليقة في 2 أبريل / نيسان 2022 بعد شهور من الاحتجاجات الواسعة النطاق على توليه فترة رئاسية خامسة.

مع ما يقرب من 20 عامًا في السلطة، من 1999 إلى 2022، فهو أطول رئيس في الجزائر.

قالت الرئاسة الجزائرية إن الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة توفي عن 84 عاما بعد أكثر من عامين على استقالته خلال احتجاجات حاشدة وضغط من الجيش.

حكم بوتفليقة الجزائر لمدة 20 عامًا قبل أن يستقيل في أبريل 2022 بعد أن رفضت مظاهرات في الشوارع خطته للترشح لولاية خامسة.

من هو عبد العزيز بوتفليقة – ويكيبيديا

ولد عبد العزيز بوتفليقة في 2 مارس 1937 لأب وأم جزائريين في مدينة وجدة المغربية، حيث عاش وترعرع حتى المدرسة الثانوية.

في عام 1956، ترك المدرسة للانضمام إلى جيش التحرير الوطني في سن 19. شارك بوتفليقة في النضال على عدة جبهات نارية وسرعان ما تولى مناصب عليا في قيادة ثورة التحرير الجزائرية.

خلال عامي 1957 و 1958 خدم في الولاية التاريخية الخامسة (منطقة وهران) حيث تم تعيينه مراقبًا عامًا وضابطًا للمقاطعات الرابعة والسابعة.

كما التحق بقيادة العمليات العسكرية، وقيادة الأركان العامة في الدولة الغربية، ثم قيادة الأركان العامة.

وأسند مهام إلى بعضهم على الحدود الجزائرية مع مالي. ومن خلال الموقع الرسميك عُرِف باسمه العسكري “عبد القادر المالي”.