الجهاز الذي يغير الجهد الكهربائي من التيار المتردد يستخدم لرفع أو خفض الجهد حسب الحاجة، ومن الطرق المستخدمة في الفيزياء الكهربائية ينتمي هذا الجهاز.

جهاز يقوم بتغيير الجهد من التيار المتردد إلى جهاز يستخدم لرفع أو خفض الجهد حسب الحاجة.

من خلال استخدام الفيزياء، تم تصنيع مئات الأجهزة، وخاصة أجهزة الطاقة الكهربائية. الجواب الصحيح على هذا السؤال هو

  • الجهاز الذي يغير جهد التيار المتردد ويستخدم لرفع أو خفض الجهد حسب الحاجة هو محول الطاقة الكهربائية.

المحول الكهربائي هو جهاز كهربائي ينقل التيار من دائرة كهربائية على أساس التيار المتردد، حيث يتم نقل التيار إلى دائرة واحدة أو أكثر، مما يزيد (أي يزيد) أو ينقص (أي يقلل) الجهد الكهربائي.

لماذا استخدام محولات الطاقة الكهربائية

بشكل عام، تستخدم المحولات لأغراض مختلفة على نطاق واسع ؛ بما في ذلك ما يلي

  • خفض الجهد – يستخدم لتقليل جهد دوائر الطاقة التقليدية التي تشغل الأجهزة منخفضة الجهد مثل أجراس الأبواب الكهربائية وقطارات الألعاب.
  • تعزيز الجهد – تستخدم المحولات الكهربائية لزيادة جهد المولدات بحيث يمكن نقل الطاقة الكهربائية لمسافات طويلة.

متى تقوم المحولات بتغيير الجهد

المحولات تغير الجهد من خلال الحث الكهرومغناطيسي. عندما تتراكم خطوط القوة المغناطيسية (خطوط التدفق) وتنهار مع التغيرات في التيار الذي يمر عبر الأساسي، فإن هذا يساعد على تحفيز التيار في ملف آخر يسمى الملف الثانوي. يتم حساب الجهد الثانوي بضرب الجهد الأساسي بعدد الدورات في الملف الثانوي وهو عدد الدورات في الملف الأولي وهو مقدار يسمى نسبة المنعطفات.

تم تصميم المحولات التي تسمى النوى الهوائية لنقل تيارات التردد اللاسلكي، والتيارات المستخدمة في الإرسال اللاسلكي ؛ تتكون هذه المحولات من ملفين أو أكثر ملفوفين حول مادة عازلة صلبة أو تأتي في شكل ملف عازل. تحتوي محولات قلب الحديد على وظائف مماثلة من حيث نطاق تردد الصوت. تُستخدم محولات مطابقة المعاوقة لموازنة المقاومة بين المصدر والحمل، مما يساهم في زيادة كفاءة نقل الطاقة، وغالبًا ما تستخدم محولات العزل أيضًا لمجموعة متنوعة من أسباب السلامة، حيث تقوم بعزل مجموعة إمداد الطاقة.

هكذا انتهينا من هذه المقالة بعنوان الجهاز الذي يغير جهد التيار المتردد يستخدم لرفع أو خفض الجهد حسب الحاجة، والذي من خلاله نذكر سبب استخدام محولات الطاقة الكهربائية وكيفية تغيير الجهد للمساهمة. لتنوير تفكير طلابنا الأعزاء.