يعتبر التعصب القبلي من أهم أسباب قوة الدولة الأموية وازدهارها، وتعتبر الدولة الأموية ثاني أكبر خلافة بعد الدول الإسلامية، وهي من أكبر الدول الحاكمة في التاريخ. تأسست عام 661 م، على يد الخليفة معاوية بن سفيان، وشهدت تطورًا وازدهارًا لأنها كانت تقوم على نفس تعاليم الدولة الإسلامية التي استمروا في حكمها، وفي تلك الحقبة كانت هناك ثورات عديدة، ولكن بعد ذلك تلك الأشياء التي تغيرت منذ أن انغمس الملوك في أفراح الحياة.

ما هي أهم أسباب قوة الدولة الأموية

والعصبية القبلية من أنواع التعصب التي تندرج في إطار السلوك البشري. اهتم الشعراء والكتاب والمحللون بمفهوم العصبية القبلية، ولعبت دورًا كبيرًا في تهدئة الدولة الأموية والقضاء عليها، من جهة، في قيادة شؤون الدولة والحكومة، وأسباب هذا التوتر. هناك عدة عوامل منها العوامل السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية، ومن العوامل الاقتصادية أنها حاولت السيطرة على المكاسب المادية واستغلالها، لكن الدين الإسلامي لم يشجع هذا التعصب وحُرم لأن الإسلام يسعى إلى توحيد المسلمين. دون تحيز.