يكون العمل الصالح مقبولاً، أي التمسك بأوامر الله، والابتعاد عن النهي، وأداء المناسك، والامتناع عن الفسق والرجس، وبيان فضل الأعمال الصالحة التي يقوم بها المسلم ومدى تأثيرها عليه في الكسب. أجر الله العظيم ومحبة الناس ومن حوله، لأن الشخص الذي يتمتع بصفات حسنة يمكنه أن يؤمنه. يثق به الناس، لأن الأعمال الصالحة التي يقوم بها المسلم ترفع من رتبته عند الله وتجعله على اتصال دائم بربه.

العمل صحيح ومقبول إذا

العمل الصالح هو سبب صلاة الفرد في الدنيا وانتصاره على نعمة النعمة في الآخرة وفتح أبواب الرزق كالصلاة والصوم والشدائد وحب الله ورسوله والابتعاد. من الغيبة والنميمة.

والجواب الصحيح هو/

فإن كان لسبب الله الخالص وبهدي الرسول صلى الله عليه وسلم