من وقت الزوال حتى يصبح ظل كل شيء يشبهه وقتًا، فرض الله تعالى على الخدم خمس صلوات في اليوم، أي ما يعادل أجرها لخمسين صلاة، فهي من أركان الإسلام المنقوصة بالنسبة للإسلام. العبد إله بقيامه، جعله الله تعالى شروطا وأركانًا وواجبات شرحها له النبي محمد صلى الله عليه وسلم للمسلمين لصحة صلاتهم.

من وقت الاختفاء حتى يصبح ظل كل شيء مثله

حدد الله تعالى موعدًا محددًا لكل صلاة من صلواتنا الخمس، ويجب أن نؤديها في ذلك التاريخ لنيل الأجر والأجر، حيث أن لها عددًا محددًا من الركعات، حيث أن كل واحدة منها هي نفسها. أداء كل ركعة فيها، أي متطابقة في أدائها، ولكن الفرق في عدد الركعات.

الجواب هو

وقت صلاة الظهر.