حكاية أصحاب الأخدود هي تفسير ابن كثير، فإن أصحاب الأخدود معروفون بأنهم رعايا ملوك الحمير، وهو الشخص المسمى زارة بن تباد أسعد الحميري، الملقب بـ ذوول. – نواس. ذهب إليهم ليعيدهم إلى الديانة اليهودية، فاخيرهم بين القتل والتخلي عن دينهم، واختاروا القتل والصبر على المحنة التي تعرضوا لها، فوضعوهم في الخنادق. وألقوا بهم في النار حتى احترقوا وماتوا.

قصة أصحاب الأخدود لتفسير ابن كثير

واختلف كثير من الناس بين عدد أصحاب الأخدود الذين احترقوا، فقال بعضهم سبعون ألفًا، وقال آخرون عشرين ألفًا.

إجابة

وقال قوم من بني إسرائيل إنهم حفروا خندقًا في الأرض، ثم أضرموا فيها نارًا، ثم نصبوا في ذلك الخندق رجالًا ونساء، فقدموا أنفسهم إليه وادعوا أنه دانيال وأصحابه.