يُعرَّف الصيد الجائر بأنه الاستيلاء على الحيوانات والأسماك والنباتات وحيازتها بشكل غير قانوني وفي انتهاك للقوانين الدولية والمحلية، في الأماكن التي يُحظر فيها الصيد في الأماكن الخاصة أو من الممتلكات الخاصة للأشخاص.

ابحث في مضار الصيد الجائر بفتوى من هيئة كبار العلماء في بيان حكمه

في الماضي، كان الصيد العدواني يقتصر على المزارعين الذين يصطادون الحيوانات البرية والأسماك لأنها كانت مصدر غذاء للإنسان. بعد حيازة الأراضي في العصور الوسطى، تم حظر الصيد في هذه الأراضي وأصبح الصيد الجائر جريمة.

الجواب إذا كان الأمر يتعلق بمسألة قانونية ؛ أكلها أو بيعها، فهو يصطاد الحبارى والظباء والأرانب وغير ذلك من الأشياء المباحة للأكل والبيع، فلا حرج عليه، ولكن إذا اصطادهم لقتلهم وتركهم فلا يكون ذلك.