بالتعاون مع مجموعتي، يقرأ كل طالب قصة من قصص الأنبياء المذكورة في سورة الشعراء ونقوم بما يلي كتابة اسم النبي. الحوار في الأمور التي دعا إليها الأنبياء عليهم الصلاة والسلام. يُعرَّف النبي باللغة على أنه إنسان يختاره الله من بين خليقته ليلهمه بقانون أو بدين، سواء أكان مجبرًا على الإخبار أم لا. أبلغ الله تعالى الرسول، فالفرق بين الرسل والأنبياء عليهم الصلاة والسلام أن الرسول أنزل عليه أمرًا وشرع بإيصاله إلى قوم جاهلين به، ولكن النبي وحي له بشريعة سابقة، وتذكير لأهله بالشرع وتجديده، فكل رسول نبي، والعكس صحيح أيضا.

يقرأ كل طالب إحدى قصص الأنبياء المذكورة في سورة الشعراء، ونقوم بالآتي بكتابة اسم النبي.

ذكر الله القرآن الكريم 55 رسولاً ونبيًا، فقال فورد 18 منهم كلام الله تعالى “إن حجتنا أتناها إبراهيم على قومه ترفع درجات النشا أن ربك حكيم عارف وأعطاه إسحق و يعقوب كلاً من هضانا ونوح حدانا من قبل ومن نسل داود وسليمان وأيوب ويوسف وموسى وهارون، وبالمثل نكافئ فاعلي الخير * وزكريا ويحيى وعيسى وإيليا، كل من الصالحين * وإسماعيل وعيسى ويونس ولوتا ولوتا ولوتا “.