في حديث ابن عباس دلالة على عذاب القبر والشفاعة أوضحت أن الله خلق الإنسان ونفخ فيه من روحه وأمده بالحياة وأسنده إلى الأرض ليُعيد بناؤها. انشروا به الخير والصلاح. حياته وانتقاله إلى الحياة الأخرى، وهي حياة البرزخ، أي مدة بقاء الإنسان في القبر حتى قيام الساعة، والآخرة دائمة لا نهاية لها. ولهذا يجب على الإنسان أن يعمل في آخرته لا لحياته الدنيا، لأنها عابرة.

في حديث ابن عباس دلالة على عذاب القبر والشفاعة هل هذا واضح

إذا مات الإنسان يوضع في القبر، ويعتبر القبر أول محال الآخرة. إذا وضع الإنسان في القبر يأتي ملاكان ويسألانه من ربك ومن نبيك، وما هو دينك ومصير الإنسان تحدده الجنة أو الجحيم. على الدنيا فعل الخير ورجاء ألا تأتي الساعة.