ومن الأوامر التي وردت من الرسول إذا غضب المسلم أن درجة الغضب تختلف من شخص إلى آخر. يمكن أن يحدث ضرر نفسي، مثل الكلمات غير اللائقة أو المسيئة، ويمكن أن يكون الغضب غضبًا جسديًا من خلال الضرب والكسر والاعتداء على الآخرين.

من التوجيهات الواردة من الرسول إذا غضب المسلم

فالنبي محمد صلى الله عليه وسلم إذا غضب على شيء، فإنه يقوم ويتوضأ كما كان يستغفر الله في الغضب. وقوفا وبالعكس حذرنا الرسول محمد من الغضب لأن عواقبه مؤلمة.