وسبب حاجة العبد إلى التوبة هو حاجته إلى الأكل والشرب والهواء. قد يكون المسلم ضعيفًا أحيانًا ويسقط في المحرمات، ولكن من رحمة الله عز وجل وغفرانه أنه فتح لنا باب الانحراف، فمن أخطأ وتاب إلى الله بعد الذنب هو أن الله تاب عنه.، ثم التوبة التي أمر الله عباده بالتوبة الصادقة يعترف الإنسان بذنبه ولا يعود إلى العصيان مرة أخرى.

حاجة العبد إلى التوبة كحاجته إلى الطعام والشراب والهواء

الدين الإسلامي دين راحة وليس دين مشقة، حيث يرحم الله ويصفح عن عباده، فهو أرحم بالرجل من أبيه وأمه، حيث يخطئ العبد المسلم في كثير من الأحيان إلى الله، ومع كل ذلك. ربنا غفور رحيم.