تخيل مجتمعا يهيمن عليه أعضاء من العدالة. صف حالة ذلك المجتمع. عندما تنتشر العدالة والمساواة بين أفراد المجتمع، تكون صلة المجتمع مترابطة، بعيدة كل البعد عن الكراهية والاستياء، وتقوى أواصرهم، وأواصر المحبة والترابط والقرابة، واحترام الآخرين، مد يد العون لمن يحتاج وعلاج كل أفراد المجتمع بشكل جيد لأنه لا يوجد فرق بين شخص عربي، أو غير عربي، أو أسود، أو أبيض، إلا في التقوى والعمل الصالح. أساس التفريق بين الناس هو عبادة الله تعالى، والتمييز بين الأبناء من قبل الوالدين، لأن ذلك يؤثر على نفسهم في المستقبل.

تخيل أن مجتمعًا يهيمن عليه أعضاء العدالة يصف حالة ذلك المجتمع

توجد العدالة في المجتمع بعدة طرق، مثل عدالة صاحب العمل مع جميع الموظفين ومعاملتهم معاملة حسنة كما حث عليها الدين الإسلامي.