إظهار الاستدلال من الأحاديث السابقة على جدية الكفارة

يعتبر الدين الإسلامي دين راحة وليس دين مشقة كما كانت الدعوة الإسلامية، ورغم ما تعرض له الرسل والأنبياء من عذاب وكفر في رسالتهم السماوية كانوا يسعون لنشر الدين الإسلامي بالتشجيع والتشجيع. لا ترهيب، وكان ذلك من خلال الطريقة السهلة التي اتبعوها في دعوتهم وهذا ما ساعد على دخول عدد كبير من المشركين إلى الدين الإسلامي بعد أن شهدوا تسامح الدين الإسلامي.

وضح الاستدلال من الأحاديث السابقة عن جدية الكفارة

لما وضع الله الإيمان في نفوس البشر وأمرهم بأداء العبادات والطاعة، فقد نهى عنهم أشياء كثيرة، ومنها الكفارة، وهي تشويه سمعة الآخرين بأنهم ليسوا مسلمين، وأنهم ليسوا من المسلمين. من خلال تعبيرات الإهانة والتكفير.