على المسلم أن يتعلم القرآن الكريم شيئًا فشيئًا حتى يدركه ويستفيد منه

لا يستطيع المسلم أن يفهم القرآن الكريم كاملاً دفعة واحدة، لذلك كان عليه أن يقرأه تدريجياً ثم يحفظه ويفسر آياته لأن عقل الإنسان مقيد في التفكير ومقتصر على الأمور المرئية.

على المسلم أن يتعلم القرآن الكريم شيئًا فشيئًا ليعلمه ويستفيد منه

الحفظ والفهم التدريجي للقرآن الكريم أسهل على المسلم من حفظه كله مرة واحدة. كان هذا التدرج من أجل قراءته حسب ثبات العقل البشري.