أصل الجملة في العمود (أ) وملاءمتها في العمود (ب)، والتشهد من أركان الصلاة التي ورد ذكرها في الإسلام عن رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم، حيث عديد من أركان الصلاة. وصيغ التشهد ثابتة وردت عن نبينا محمد، ومن بينها البخاري ومسلم، ومنها أخرجه ابن أبي شيبة في حديث عن ابن مسعود فقال (علمني رسول الله صلى الله عليه وسلم التشهد، وكفى بين كفيه، كما يعلمني سورة من القرآن السلام على الله، والصلاة والخير. بركاته.

طابق العبارة الموجودة في العمود A مع العبارة المقابلة لها في العمود B

روى النسائي ومسلم عن حديث ابن عباس قال كان رسول الله يعلّمنا التشهد إذ يعلّمنا سورة من القرآن، فكلما قال السلام عليكم. اللهم صل وسلم عليك يا رسول الله ورحمة الله وبركاته، وعلى عباد الله الصالحين أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا هو. رسول الله.)