كان الشرك العام للمشركين في العصر الجاهلي، عندما أرسل الله الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، وأكمل الاستسلام لقبيلة قريش، أمرهم الرسول محمد بعبادة الله وعدم مخالفتهم وتركهم. عبادة الأصنام وغير الله تعالى، لكن سادة قريش نفوا هذا الأمر، وقالوا قريش القيادة، فكيف نترك ما عبد أجدادنا من قبلنا، لكن الرسول محمد استمر في تلبية دعوته بالكامل وحقق ما أراد.

الشرك العام للمشركين في العصر الجاهلي

كانت رسالة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم للناس لأنه أرادهم أن يكونوا صالحين ويدخلهم في دين الحق لينالوا رضا الله ويدخلهم في جنات النعيم الذي أعده الله لعباده المخلصين والأقياء.