عندما نرى الطين الطبيعي والصناعي، أيهما نشعر برغبة أكبر في تكوينه، فإننا نعلم أن مصدر الطين هو الصخور السيليكية المعرضة للفساد، وكذلك الصخور النارية الحمضية التي تفتقر إلى معادن الحديد، حيث تكون المواد الطينية الناتجة عنها من الفساد يتم نقلها لتوضع في أماكن بعيدة عن المصدر الأصلي، وتصنيفها في رواسب رسوبية أو تراكمها في أماكنها الأصلية.

الطين الطبيعي والاصطناعي، أيهما نشعر برغبة أكبر في تشكيله

يتكون الطين من جزيئات دقيقة تُقاس أبعادها بالميكرونات، وقد شوهدت من خلال تحليل الأشعة السينية، والتي توجد في الخصائص البلورية لكل نوع من المعادن، وكلها مشتركة في طبقات متناوبة من الألومنيوم والسيليكات.