أستفيد من حياتي بالأعمال الصالحة من الصلاة والصدقة وذكر الله قبل أن يأتي الموت، وأنا آسف لإهمالي.

فالمؤمن يحتاج إلى الحسنات، وهو بحاجة إلى هذا العمل أكثر من الهواء والأكل والشرب. والعمل الصالح سبب في سعادة الرجل وخلاصه من عذاب جهنم، وهو الذي ينفع المرأة يوم القيامة. لذلك لا بد من الوفاء بالالتزامات، وترسيخ حدود الله وفق الشرع، والتسامح مع المحتاجين والمحتاجين، حتى ننال رضى الرحمن.

أستغل حياتي بالأعمال الصالحة من الصلاة والصدقة وذكر الله قبل أن يأتي الموت وأندم على ذلك

ويعتبر العمل الصالح سببا لدخول العبد الجنة والاستمتاع بها من النعيم، فكلما كان عمل المسلم صالحا زادت شفاعته يوم القيامة.