أتخيل أنني أعيش في زمن الخليفة الزاهد عمر بن عبد العزيز، ثم أصف حالة المسلمين في ذلك الوقت.

يشار إلى أنه بعد وفاة عثمان بن عفان انتهت الخلافة الإسلامية في ذلك الوقت، ثم قامت الخلافة الأموية في ذلك الوقت بقيادة معاوية بن أبي سفيان الذي استقبل ابنه يزيد من بعده ثم إلى معاوية بن يزيد، ثم عبدالملك بن مروان حتى بلغ الخليفة عمر بن عبد العزيز تميز عهده بالخير والانتشار الواسع والأمن والأمان الذي تحقق لنا وتلبية جميع الاحتياجات، حيث أنه عندما دفع الزكاة لم يفعل. تجد من يأخذه وتزوج كل من احتاج عصره يسمى العصر الذهبي.

أتخيل أنني أعيش في زمن الخليفة الزاهد عمر بن عبد العزيز

كان الخليفة من محبي العلم والعلماء، وكان يبحث ويدرس في صغره إلى درجة أنه حفظ القرآن وتأثر به ودرس علوم الدين وطبقه في حكمه. اشتهر بأخلاقه الحميدة وصدقه وذكائه.