ورباط الدين الإسلامي، الذي نعود إليه عندما لا نفهم شيئًا من مقاصد الشريعة الإسلامية، هو العودة إلى الكتاب أو السنة النبوية التي نرى من خلالها الأدلة على تحريمها أو عدم السماح بها، وأن القرآن الكريم. وهو كلام الله عز وجل أنزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بالوحي. وقد أوضح جبريل عليه السلام، الذي كان يشرح بواسطته للناس رسالة الدين الإسلامي، والنبي محمد صلى الله عليه وسلم، وشرح معاني القرآن الكريم.

تعرف على الموضوع

حتى يفهمه الناس، فيعطي الكثير من النصائح المهمة في الحياة، والواجبات، وهذا ما سمي بالحديث الشريف، ونعود كثيرًا إلى الحديث الشريف حتى نتمكن من شرح معاني القرآن الكريم وفهم الكثير من أمور الحياة، ولكن هناك من كان يقول حديثاً في لسان الرسول وهو لم يقله، وهذا يسمى الحديث المفبرك، أي أنه الحديث. التي نسبت إلى الرسول بالكذب.

الجواب هو

والحديث الذي قاله الناس على لسان النبي كذب، أي أن النبي لم يقله