ما سبب الاستدلال بقوله سبحانه وتعالى، ألم ينظروا إلى السماء كيف بنيناها وزينناها وزينناها بالدجاج جعل الله تعالى كل شيء من حولنا علامة لنا للتفكير في عظمة ما خلقه وأن نكون قريبين منه من خلال ما ندركه من نعم ومن المخلوقات، فمن يفكر بما في محيطنا من نباتات وحيوانات وكواكب.، ولا تستطيع المجرات أن تبتعد بسهولة عن الله أو تعصيه، لما خلقه الله تعالى من معاني عظيمة وعظيمة وخارقة، وسخر من الإنسان ليعرفها ليقترب منه ويعرفه ويعرف خليقة عظيمة وأيضًا حجة. بالنسبة لأولئك الذين ينكرون وجود خالق عظيم وقادر يمكنه أن يفعل ما يشاء وهو قادر على خلق مثل هذه الأشياء.

ما سبب الاستدلال بقوله سبحانه وتعالى، ألم ينظروا إلى السماء كيف بنيناها وزينناها وما كان لها من دجاج

الاستنتاجات كثيرة ولا تعد ولا تحصى. من خلال الآية السابقة نتعرف على جوانب الأدلة الممكنة للكثير منهم، ونتعرف على جماليات السماء وعلامات ودلائل عناية الله بنا من كل شر ومن كل دمار، و الدليل من خلال ما يلي.

السؤال / ما سبب الاستدلال بقوله سبحانه وتعالى، ألم ينظروا إلى السماء، وكيف بُنيت وتزين، وما فيها من دواجن

الإجابة / باتباع المعلومات الواردة في الصورة المرفقة بالمقال وهي