الحفاظ على النظام وإنقاذ المخطوفين مسؤولان عن مكافحة الإرهاب. لا توجد دولة أو تقوى بدون قوى تدافع عنها وتحميها من كل التدخلات الخارجية والداخلية، ويعتبر باطنها من أخطر الأخطار والمصائب التي قد تتعرض لها أي دولة على وجه الأرض، مثل الاستقرار. من الدول ترتفع وتنهض إنها تتقدم مع تقدم البلدان الأخرى. في عالمنا العربي محن كثيرة تواجه تقدمه وتقدمه لمنافسة دول غربية وأجنبية أخرى، لذلك ننتقل إلى موضوع حفظ النظام ومحاربة الإرهاب من قبل القوات العسكرية في كل دولة.
محتويات
حول قوى النظام
قوى النظام هي مؤسسات تتمثل في وجود عناصر بشرية مدربة على أفضل الأساليب والأدوات التي تعمل على مواجهة أي هجوم يهدم مؤسسات الدولة أو يضر بحكمها ويؤثر عليها. الأخطار التي قد يتعرض لها، قوى حفظ النظام هي العصب الأول في إبقاء البلاد من الخراب والخروج عن السيطرة، حيث لا يمكن السيطرة على الناس في ظل الفوضى أو الدمار.
أهمية قوى النظام
هناك الكثير والكثير من الأهمية لوجود رجال الأمن في شوارعنا أو في مؤسسات الدولة أو في أي مكان، للأهمية التالية
- تطبيق الأنظمة والقوانين.
- المحافظة على النظام أثناء الضجيج والتعدي على الآخرين.
- مساعدة الناس عندما يحتاجون إلى المساعدة بسبب الخطر الذي يواجهونه.
- مساعدة البلاد في التخلص من الفاسدين الذين يحاولون تدمير أمنها واستقرارها.
رجال الأمن هم حماة الوطن من كل خطر يواجهه أو يحاول احتلاله. يجب على المواطنين أينما كانت جنسيتهم الانصياع والامتثال لأوامر رجال الأمن لأن لديهم فهمًا عميقًا لمصالح المواطنين وأمنهم، دون الحاجة إلى الوقوف في وجه رجال الأمن وإعاقة عملهم. الشكوى منهم أو مواجهتهم أثناء تحقيق الأمن والضوابط.