ما هو عكس الطيران وما هو تأثير كل منهما على الإنسان والمجتمع والجدير بالذكر أن الخرافة من العادات القديمة التي ما زالت تتبع في عصرنا. عندما نتطرق إلى تناقضها وتأثير كل منها على الإنسان والمجتمع، سنعرّفها أولاً على النحو التالي. عادة قديمة ما زالت تنتشر في عصرنا، وهي التشاؤم القائم على معتقدات عارية، وليس على الصحة، وليس التشاؤم على مبدأ الريح أو حركة الطيور، والتي فقدت الكثير من الفرص للإنسان لمتابعة هذه الظاهرة.

ما هو مضاد الطيران، وما هو تأثير كل منهما على الإنسان والمجتمع

لا شك أن الإسلام ورسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم حثنا على التفاؤل دائمًا بالخير، وعدم التشاؤم مهما واجه الإنسان ضغوطًا نفسية في حياته. على مستوى يحبطه ولا ينجح في حياته بسبب الفرص التي فقدها باتباع الغدر، إضافة إلى مستوى المجتمع، يحد من تطوره وتقدمه بين المجتمعات الأخرى.

الاجابة

وأما الطيران فيؤدي تأثيره إلى الهوس وضعف العزيمة والكسل والإهمال، وتفويت فرص الخير التي لا يمكن تعويضها في وقت آخر، فيقل الإنتاج وتدهور حالة المجتمع، وتأتي النذير خلافا لذلك. ما ذكرناه يدفع للعمل والإنتاج والتقدم ويشرح الصدر ويرسل طلب العمل بفرح وسعادة.