بقلم هارون محمد عبد الكريم.

أقسمت ألا أحبك

علنا وسرا

ولن أخلف بوعدي لأي شخص

لكنني فعلت ذلك بنفسي

لأنك تأتي دائما

ما أجمل التمنيات لهذه الهوية

عندما يهدأ الليل

انا شغفي بروح الهدوء

مثل نهر الفرات مملوء بماء الحنان

منه، مهما أحصل، أكرر ما أريد

أقسمت ألا أحبك

وابتعد عن كل شيء

ما يجذبني إليك حتى لا أملك المال

وكنت على علم بذلك حتى

وعندما رأيت كأس الافتتان كنت في حالة سكر

أحبك لأن الحب يتجاوز النقاء

كأن يقين الأنبياء

لقد وقعت في الحب بقدر هذا الطهارة