بقلم بسام عبد الشافي علام

لغوي، كلية اللغات والترجمة، جامعة الأزهر.

لم يهمل العرب فن القصص والأخبار وزينوا حديث الليل والنجوم ونشروا فرحتهم بين البقاع والمناطق ليخلقوا فن المزارات الأدبية وهو فن مكرس للتاريخ العربي.

واعتبره المؤلفون رافدا للأدب ولون بلاغة، والمقام الذي أمامنا هو مقامة بديع الزمان الهمذاني من عيون مقامات الأدب العربي البدوي الذي في لم يأت. إلى السوق واستقبله بالترحيب قائلاً إنه يعرفه وعلاقته بوالده، ثم اتصل به في المحل واتصل بالخادم، فسأله عما يريد وأكل وشرب، ثم طلب منه الإذن للحصول على بينما خرج سرا لانتظار مصير البدو الذي وقع في شركه.

قال حديث عيسى بن هشام عشت العزاز، أحضر ببغداز، معايير العلاقات العامة الدائمة علي كاش، فخرجت نثز أيضا إلى هلني الكرخ، فزعة، يأتي بسفادي يسفق بالجهاد حمرة، فيترف بالقدس زره، فقلت زفرنا نصري فهايكت نتز عون وَمَتَى وَافَيْتَ وِهَلُمَّ إِلَى البَيْتِ.

الله لا نشدتك ممزقة، قلت تعالوا إلى البيت، أعدوا الغداء، أو للسوق، نحن مهتمون بالشواية، والسوق أقرب وأطعمه، فاستفزته لحم القرم ويتفثه العاطفة والمقبلات والجشع، ولم ‘ لا أعلم أنه كان يحدث، وبعد ذلك حصلنا على مواقد شواء شواء تتعرق، وتكيل جمابات مرقه قالت

يعشق أبو زيد هذه الشواية، ثم زينه من هذه الأحلاوات، ويختارها من بين هذه الأطباق، ويوضع على أوراق التورتيلا مع بعض ماء السماق ليأكل أبو زيد هنية، فونكي باربيكيو باساتورة، على تنورة الزبدة، كاليخال جعلها مهروسة، وطرقت كالتان، ثم جلست ولم أكن يائسة ولا يائسة حتى نشبع، وقلت لصاحب الحلوى

ورد لوبي زيد دي اللزينج رتلين فهف شوهد آخر مرة الحلفق لا، لا الرفاق فامزي، فلاكن فريدي إيدج، ماي ديلي، تكسير القشر، دينس الحشف، بيرلين الدهن، أسترال كلر، يزفب كالسمغ، قبل المزغثه، اللياكله، قال

اين أكلت قال أبو زيد أكلت ضيفًا، فضربه، فضربه، ثم قال أشويك وشويك زن يا أخي عشرين سعل وبدأ يبكي سوادي ويكسر عقده بأسنانه ويقول كم قلت لهذا الجريد أنا أبو عبيد، فيقول أنت أبو زيد، فأنت

ْعْمِلْ لِرِزْقِكَ كُلَّ آلـهْ *** لا تَقْعُدَنَّ بِكُلِّ حَـالَـهْ

وةٍانْهَضْ بِكُلِّ عَظِـيَمةٍ *** فَالمَرْءُ يَعْجِزُ لاَ مَحَالَهْ