وشرح قصد الرسول صلى الله عليه وسلم عندما قال لعائشة رضي الله عنها عندما قسمت الحياة لحم شاة “كل ما بقي إلا ذراع”. بل إن من رحم الله علينا وكرمه على خلقه في الأرض أنه جعل طرق الحسنات والعبادات كثيرة ومتعددة، ويمكن للإنسان أن يخرج من باب صالح إلى باب خير آخر، كما حث الإسلام. يتصدق المسلمون لما فيه من خير ونعمة وأجر عظيم في الدنيا والآخرة. صلى الله عليه وسلم – كل الناس عليه السلام صدقة، كل يوم تشرق فيه الشمس عدل بين الاثنين صدقة، ومساعدة الرجل على بهيمة فيثقل عليها أو يرفع أمتعته عليها. إنها صدقة، والكلمة الطيبة صدقة، وكل خطوة يقوم بها للصلاة صدقة، وإزالة الضرر عن الطريق صدقة “. وخير الصدقات إلى الله أقرب إليك.

شرحت نية الرسول صلى الله عليه وسلم عندما قال لعائشة – رضي الله عنها – عندما قسمت الحياة لحم شاة “كل شيء بقي إلا ذراع”.

الجواب قصد أن تصدقك ما بقي عند الله ثواباً