من أكل وشرب وهو يشك في غروب الشمس هو الواجب الثاني الذي يجب على كل مسلم القيام به بعد صيام شهر رمضان، ولفظ الصيام في القرآن الكريم وحديث الصيام (العفوة). من الأكل والشرب والجماع من شروق الشمس حتى غروبها. كأداة لتطهير الروح مشتركة بين جميع الأديان، كما يجب مراعاة أن الصيام لا يقصد به معاقبة الناس بشكل لا يحتمل، ولكن الفكرة الأساسية من وراءه هو تعليم الاعتدال والانضباط الروحي حتى لا تصبح الإغراءات البشرية جامحة ولا يمكن السيطرة عليها وتقلل من مرتبة العظماء.
من أكل وشرب وهو يشك في غروب الشمس
لا يجوز للصائم أن يفطر إلا إذا تأكد أو يحتمل أن الشمس قد غربت. سوف نجيب على ذلك الآن.
الجواب الصحيح لسؤال الفقه (من أكل وشرب عند الظن غروب الشمس) للوسيط الأول هو كالتالي
- عليه أن يقضي هذا اليوم.
يجب على المسلم أن يحترم تعاليم الصيام والتعاليم الدينية بشكل صحيح، خاصة أنها ساعدت المسلم على بناء العزم والإرادة القوية في حياته.