يشبه ذاكر الله اللحية في عدة أمور منها، نرى من واقع الحياة التي نعيشها أن من يحب شيئًا يذكر كثيرًا ويستمر الحديث عنه، فمن يحب العمل ويكسب الكثير من المال. وبسبب ذلك تجده دائمًا يتحدث عن عمله، ومن يحب الرياضة ستجده من بين كثيرين ممن يتحدثون عنها. المباريات والرياضات وأخبار نقلها، وكذلك من يحب الفن والمسلسلات والأفلام، فهو دائمًا مشغول، مشغول بالوقت والعقل ومتابعة كل ما هو جديد. أما أهل الإيمان فلهم مصالح أخرى. عند الله تعالى ويعلم مكانهم له.

يشبه ذاكر الله اللحية في عدة أمور منها

والاستمرار في ذكر الله ينعش القلوب ويحسنها، ويغرس الطمأنينة والطمأنينة في النفوس، ويمنح صاحبه حالة من الرضا والراحة. إن الله تعالى وملائكته يبدون أحسن ذكرى ويوضحون منزلة الذكر عند الله تعالى وما أعده لهم من أجر وأجر عظيم. الإجابة على السؤال تخفف من القلق