بقلم أيمن عبد العزيز آخر تحديث ٢٣ ديسمبر ٢٠٢٠ ١١٣٢ صباحًا

حسن الإيمان بالله يؤدي إلى الحسنات والتشجيع. وإن اضطر إلى الكسل والانشغال بالذنوب فهو غطرسة، وظننت أن البائس يعلم أن من ظلمه هو الله سبحانه وتعالى الحكيم والرحيم، وأن الله تعالى لم يرسل ضيقة ليهلكه بها. أو تعذبه به أو يؤذيه أو يؤذيه، بل أرسل إليه ضيقًا كما أرسله إلى مخلوقات أخرى ؛ لامتحانهم واختباره ومعرفة مدى إيمانه وصبره ورضاه عن المصيبة التي حلت به وسماع دعائه في قلب الله إن كان من أهل الدعاء والدعاء ورجائه الله. سيكشف عن بؤسه وهل سيصبر على ما حدث له أم أنه لن يؤمن بالله ويجتاز هذا الاختبار فقط كفشل ويرى الله كيف أن عبده المعذب يبتلى به، ويرجى فيه، ولا يأمل إلاه، ويتوسل إليه ويتوسل إليه وحده.

حسن الإيمان بالله يؤدي إلى الحسنات والتشجيع. وإن كان بالبطالة واحتلال المعاصي فهو الغطرسة

هل حسن رأي الله يؤدي إلى الحسنات والتشجيع على ذلك وإذا كانت البطالة والانشغال بالمعصية، فهل هي الغطرسة، صحيح أم الباطل

الحل الصحيح هو

  • الجواب صحيح.

الكلمات الدالة