لماذا تسبب التجارب على النباتات مشاكل أقل مما تم إجراؤه على البشر اعتمد الإنسان دائمًا على الحيوانات والنباتات في حياته. منذ العصور القديمة، مارس الإنسان تربية المواشي وحرث الأرض وزراعتها، التي يعيشون منها والتي يتبادلون منها البضائع مثل العملات الورقية في عصرنا، ومع التقدم، أصبح النشاط الصناعي أكثر أداءً وازدهارًا، لاستثمار الأراضي والمحاصيل والثروة الحيوانية في مناطق أخرى.

لماذا تسبب التجارب على النباتات مشاكل أقل مما تسببه على البشر

باع الإنسان بحثه عن طرق جديدة للتميز، فحرث الأرض، وتربى الحيوانات والماشية، وتفوق في الصناعة، وقدم هذه التقنيات في مختلف المجالات، حتى وصلت التكنولوجيا إلى تربية الحيوانات، وطرق التلقيح الاصطناعي، وهذا التقدم الرهيب، جعل المجال تعود الزراعة مرة أخرى، جنبًا إلى جنب مع الصناعة الحديثة. من خلال تقنيات الهندسة الوراثية، طور البشر قدراتهم وصنعوا لقاحات جديدة ونماذج معدلة فائقة تتناسب مع متطلبات العصر الحديث.

الجواب على السؤال هو

سهولة ضبط ثوابت التجربة في النباتات أكثر من البشر.

– يؤدي قصر دورة الحياة في النباتات إلى سهولة قياس المتغيرات التابعة خلال عدة أجيال على عكس البشر الذين تطول دورة حياتهم.

– المشكلات الاجتماعية والأخلاقية والدينية التي قد تسببها التجارب على الإنسان.

– يمكن تكرار التجربة للتحقق من النتائج على النبات بسهولة أكبر لانتشار أنواعه.