وشرح معنى النبي صلى الله عليه وسلم بقوله “لا يؤمن الله ولا يؤمن ولا يؤمن”. المسلم في المجتمع الإسلامي محظوظ بما يؤتيه من عبادة تليها عبادة، ثم ثواب يليه ثواب، ومن هذه العبادات عند الله حسن الجوار، ومعرفة المسلم حق جاره. عليه وعليه أن يطبقها كما شرعها الإسلام والدين الحنيف، حتى لا تنتهي العلاقات في طريق مسدود وطريق للدمار، مما يؤدي إلى تدهور المجتمع ويصبح في منتصف العمر، ومشاكل وخلافات. كثروا، وكثير من الجيران لا يعرفون حق جيرانهم على بعضهم البعض، ومنهم من يتآمر الشر على جاره، ومنهم من يلفق مصائب لجاره، وهذا ما قاله الرسول – صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وسلم – نهى عنه لما له من عواقب وخيمة تقود المجتمع إلى طريق الشر والدمار.

اشرح ما قصده النبي صلى الله عليه وسلم بقوله “لا يؤمن الله ولا يؤمن الله ولا يؤمن”.

الجواب 1- التحذير من إيذاء الجار. 2- نفي الإيمان من يضر جاره