اشرح كيف أستثمر الأعياد والمناسبات في تقوية أواصر القربى. ديننا دين التسامح والمحبة والتقارب والوئام. لذلك يطلب منا الدين أن نكون أحباء، قريبين من بعضنا البعض، لكي نعيش حياة سعيدة. الحب والاهتمام من مظاهر الحب الكبير. قرابة الرحم تجمع بعد الزواج، أي الأعمام والعمات والأعمام والعمات والجدات. هؤلاء هم الذين تجب قرابهم عليهم، وقرابة النسب كذلك على أساس الإحسان إلى الأقارب، سواء بالنسب أو المصاهرة، ويجب أن يتعاطفوا معهم ويتحققوا من أحوالهم، سواء قبلوا ذلك بالصدقة أو بالسوء. ما عليك إلا ما هو مطلوب منك، ورباط القرابة إما تقديم المال أو الخدمة أو الزيارة أو الهدية، ورد السلام والنصح أو المغفرة.

اشرح كيفية استثمار الأعياد والمناسبات في اتصال الرحم

الجواب أزور من يمكنني زيارتهم والذين لا أستطيع التواصل معهم عبر الهاتف، كما أقدم لهم الهدايا