ومن صفات الصحابي عبد الله بن قيس أنه كان له صوت طيب في القرآن، فقد أرسل الله الأنبياء والمرسلين إلى عباده المخلصين ليخرجهم من الظلمة إلى النور ليخرجهم من العبادة. من الناس والأصنام والأصنام لعبادة رب العبيد وحده الذي لا شريك له، فهو خالق هذا الكون وشكله ومحيطه إلا الأمم. عصيته وعصيت أوامره، فأرسل إليهم أنبياء ليعلمهم الشريعة الإسلامية، وكان لأمة محمد ميزة عظيمة ومكانة عظيمة من هذه الأمم، لأنهم كانوا آخر الأمم ونبيهم هو خاتم الأنبياء والمرسلين.

ومن خصائص الصحابي عبد الله بن قيس أنه حسن الصوت في القرآن

أرسل الله الرسول محمد ليهدي قومه فآمن معه كثيرون، وظل بعضهم في الشرك، لكن الرسالة لم تتوقف وتستمر حتى يومنا هذا برعاية الله، فكان معلماً لقومه وللقوم. أصحابه الكرام الذين آمنوا به. القرآن بصوت طيب وجميل قال النبي صلى الله عليه وسلم “أتيت عليه مزامير من آل داود”. كان حسن الصوت والفقه في الدين وعلوم القرآن.